هل يمكن أن نعتبر التعليم مجرد أداة في تحقيق التنمية المستدامة؟

أو هل يجب أن نعتبره العمود الفقري لها؟

التعليم هو محوري في تحسين الصحة، القضاء على الفقر، ومعالجة تغير المناخ، ولكن هل ننسى أن الإرادة السياسية والقناعة المجتمعية هي السبيل الحقيقي نحو التنمية الشاملة والمتكاملة؟

حتى لو كانت مدارسنا مليئة بالأفضل، إلا أن الإصلاحات الحقيقية وإعطاء الأولويات الصحيحة هي ما سيجعلها فعالة.

هل نبدل نفس الجهد في إعادة هيكلة الحكومات ونشر ثقافة الاحترام والمساواة مثلما نفعل في إعادة تصميم نظم التعليم لدينا؟