لماذا نُجبر على فتح ضغطنا لسياسات تُدمِّر قيمنا الأصيلة؟
هل هو لبناء مستقبل أفضل، أو لخضوع شعب بلا عزمٍ في نسيجهم المعرفي؟
انظروا إلى كيفية تحويل الابتكار التعليمي من أداة تحرير إلى سلاح فائق للتأثير، يسطِّر على قراءات مستقبلنا بشكل غير مُراد.
نتحدى النظام، حيث يجبرنا التعلم على تكرار جهود أولئك الذين يسعون إلى الحفاظ على سيطرة غير مشروعة.
هل نُستخدم كأدوات في تجربة واسعة، لتجاهل حقيقتنا بالتضليل التكنولوجي؟
إذا كان الابتكار يعزز الإبداع، فلماذا نشعر أحيانًا وكأننا جزء من صندوق بلا حُسّ، تصفينا لخضوع سلبي؟
هل هذه الإصلاحات التعليمية عالمية أم تجارة مغطاة بستار من المصالح؟
يجب أن نسأل، وندرك، لأن ضوابط عقولنا قد استبدلت بضوابط أكثر دقة تم إعادة برمجتها للاستفادة من جذور نشاطنا.
هذه الحقائق، سواء في اللقاحات أو التغيير التعليمي، تُعتبر خارجية ومخدرة لأولئك الذين يفضلون طرح السؤال: "هل نستطيع حقًا أن نحافظ على إرادتنا ومصيرنا في مواجهة هذا الابتكار المُفترض المشوَّه؟
"

11 Kommentarer