التعليم الإلكتروني ليس حلاً أمثل، بل هو وهم يخدعنا بأنه يمكن أن يحل مشاكل التعليم في العالم العربي.

الواقع أن التعليم الإلكتروني يعزز التفاوت الاجتماعي ويزيد من الفجوة بين الأغنياء والفقراء.

في حين أن الطلاب الميسورين يمكنهم الوصول إلى الإنترنت والأجهزة الرقمية، إلا أن الطلاب في المناطق النائية والفقيرة يجدون صعوبة كبيرة في الاستفادة من هذه التكنولوجيا.

ألا ترى أن هذا النهج يزيد من التباين ويخلق مجتمعات منعزلة؟

هل يجب أن نستمر في هذا الطريق أم نبحث عن ح
#وقد

11 Kommentarer