السياسة العالمية والإقليمية تتغير بسرعة، مما يجعل من الصعب على الأفراد التركيز على مصالحهم الشخصية دون أن يتأثروا بالتداعيات العالمية.

على سبيل المثال، قرارات رؤساء الولايات المتحدة حول النفوذ الأمريكي في الشرق الأوسط قد تثير مخاوف كبيرة في الدول الأخرى.

هذا يتجلى في تأثير السياسات العالمية على الأمن السيبراني، حيث شهادة Security+ تفتح بوابة للمعارف العملية والفهم الاستراتيجي للسلامة الإلكترونية.

في سياق الهوية الوطنية، يجب أن نعتبر تاريخ الشعوب وأصولها جزء لا يتجزأ من ثقافتها وقدراتها على الصمود أمام التغيرات الزمنية.

هذا يتجلى في دور الرموز والقادة العظماء مثل الأمير عبدالقادر الجزائري، الذين تركوا بصمات واضحة في تاريخ الشعب واستراتيجيته الدفاعية.

ومع ذلك، يجب أن نكون على دراية بالتداعيات السلبية للمؤسسات التعليمية المستوردة التي تسعى لطمس جذور الأمم وتشكيك هويتها الأصلية.

في هذا السياق، يجب أن نكون على استعداد للتفكير النقدي والاستعداد للإجابة على احتياجات التشغيلية الداخلية (الأمن السيبراني)، والوعي السياسي العالمي الكبير، والحفاظ على التعريف الذاتي والثابت للهويات الثقافية.

1 التعليقات