الذكاء الاصطناعي يُهدّد بسلب الإنسانية إنسانيتها.

هل نحن مستعدون لمستقبل نصبح فيه مجرد مشرفين روتينيين بينما تقوم الروبوتات بكل شيء؟

هذا التساؤل الجريء يدفعنا لإعادة التفكير في طبيعة عملنا وحياة الإنسان بشكل عام.

إننا نشهد بالفعل تغييرات جذرية في طريقة عملنا ونوع مهاراتنا اللازمة، لكن السؤال الأعمق هو كيف سنحتفظ بقيمنا ومعنى وجودنا إذا أصبح البشر رقابة على آلات؟

هل سنتمكن من خلق توازن بين الإنجازات الفنية الرائعة للذكاء الاصطناعي واحتياجاتنا النفسية والمعنوية كبشر؟

أم أنه آن الأوان لأن نعيد تعريف ما يعنيه "العمل" وما الذي يجعل الحياة غنية ومليئة بالمغزى بالنسبة لنا?
#ملخص #تشهد

11 التعليقات