هل حقاً تسلل اليأس الرقمي إلى قلوب الكثيرين بحثًا عن فرصة بسيطة للبقاء؟

يبدو أن ظروف البعض دفعتهم للسؤال علانية منذورين بقليل من المال ليستروا عورة حياتهم، فالواقع أصبح قاسيًا حتى اضطر هؤلاء لإظهار ضعفهم أمام العالم الافتراضي كي يلفت انتباه أحد!

ربما فشلت الشبكات الاجتماعية في مد يد العون لهم حين احتاجوها بشدة.

.

وهنا نسأل: كم عدد الذين يعانون بصمت ولا يجدون سوى أصواتهم الداخلية تبث حزنهم؟

#الإلكتروني #بيان

1 Комментарии