هل يمكن للحضارات أن تتعايش في هذا الكون المقيد بالخوف من التدمير؟

هذا هو السؤال الحاسم الذي يجب أن نواجهه.

في عالم يُسلط الضوء على الدمار، من هو الأكثر حقًا في تجنب ضغط الزر الأحمر؟

هل نعتبر أنفسنا أولى بالبقاء لأننا "الأكثر مدنية" أم لأننا نملك المزيد من الإمكانات التكنولوجية؟

هذه التصورات تعكس انحطاطًا أخلاقيًا عميقًا، حيث يُفترض بالبشرية نزع الألقاب والإعلام بموقف "غير متساوي" في قائمة التدمير.

الحروب النووية هي تهديد حقيقي، ولكن هناك حلولًا.

يجب أن نعمل على بناء نظام عالمي للعدالة الذي يُحتسب كل فظيعة تاريخية، بغض النظر عن قوانين الأمم المتحدة.

يجب أن نكون متحدين جميعًا في دعوة إلى التغيير قبل وصول ذلك اليوم.

إذا كانت الأمل والإرادة حقيقية، سيظهر عمل ملموس يُغير المحافظات إلى تاريخ جديد - وبلا شروط أو استثناءات.

الوقت ليس على جانبنا في هذه المسألة المتفجّرة.

كل إجراء قام به الإنسان منذ بداية حضارته يشير إلى أن الخيارات المستقبلية لا تزال في متناول أيدينا.

يجب أن نعمل على بناء كون يُنظم خصيصًا للسعادة، لا يُهدم بسبب ضغط أزرار صغيرة.

يجب أن نكون متحدين في دعوة إلى التغيير قبل أن يكون Late.

هل نستعد للمطاف لهذا المستقبل الرمادي، أو سنكون متحدين جميعًا في دعوة إلى التغيير قبل وصول ذلك اليوم؟

#الألقاب #يشارك #عبر

1 Comentários