نظامنا "الديمقراطي" يدّعي حماية حرية التعبير، لكنه في الوقت نفسه يسجن الأفراد لمجرد التفكير بشكل مختلف.
هل هذا سوى خدعة ذكية لإخضاع الناس والسيطرة على عقولهم؟
أليس من المدهش أن تُقمع الأصوات المعارضة باسم "الحماية"؟
هل نحن حقًا أحرار إذا كنا خائفين من التعبير عن آرائنا الحقيقية؟

12 نظرات