"في عالم مليء بالتغيرات التكنولوجية المتلاحقة، قد نغفل الجانب الإنساني الذي يجعل التعلم ذا معنى حقيقي.

بينما نسعى لتوفير الإنترنت لكل طفل وحشرة رقمية، نسأل: هل ننظر حقًا لما خلف الشاشة؟

إن التقدم التكنولوجي ليس بديلاً للعلاقات البشرية الدافئة والمعرفة التي يبثها المعلم في نفوس طلابه.

فالتعاطف والفهم الدقيق للإحتياجات الشخصية، تلك الصفات التي تجعل بعض الأنواع من الحشرات قادرة على التواصل والتكيف بشكل أفضل في بيئتها، ليست شيئا يمكن للشاشات تحقيقه.

ربما الوقت قد آن لإعادة النظر في مفهوم الثورة الرقمية في التعليم.

بدلاً من التركيز فقط على الأدوات والخوارزميات، هلا أولويتنا هي تعزيز العلاقات التربوية وتنمية الذكاء العاطفي لدى المتعلمين؟

"

1 Kommentarer