في عالم اليوم الرقمي، حيث تتسارع وتيرة التكنولوجيا، من الضروري أن نركز على تنمية مهارات الإنسان الشاملة.

بينما توفر الإنترنت الوصول إلى المعلومات والمعرفة، إلا أنها قد تستنزف القدرة على التفكير النقدي والابتكار.

لذلك، يجب على الحكومات والمؤسسات التعليمية أن تدمج التقنيات الذكية في المناهج الدراسية جنباً إلى جنب مع الفنون والرياضة والأعمال اليدوية، لتربية عقول الغد بشكل متكامل.

هذا النهج سيساعد في تعزيز التعليم العاطفي، الذي يهدف إلى تطوير الوعي العاطفي والمهارات الاجتماعية لدى الطلاب، من خلال دمج الحكم والأدب العربي القديم في مناهج التعليم العاطفي.

هذه المفاهيم الحكيمة ستؤثر بشكل إيجابي على بناء شخصية الطفل وتقوية علاقاته الاجتماعية.

1 التعليقات