الفكرة الجديدة هي: "التشفير الرقمي كأداة للسيطرة الاجتماعية".

بينما تقدم التكنولوجيا الرقمية فرصا كبيرة للتواصل والمعرفة، إلا أنها أيضا سلاح ذو حدين.

الحكومة والمؤسسات الكبيرة تستغل المعلومات الشخصية المتاحة عبر الإنترنت لتوجيه سلوك المواطنين والاستراتيجيات السياسية.

بالإضافة إلى ذلك، الخوارزميات المستخدمة في وسائل التواصل الاجتماعي تعمل كمراقبين رقميين، تقوم بتتبع الأنشطة والحرف ونمط الحياة لتحسين الاستهداف الإعلان.

هذه القضية تستحق البحث العميق والنقاش حول مدى تأثيرها على الحرية الفردية والخوف من الهيمنة الرقمية.

1 التعليقات