من الواضح أن العلاقة بين التطور السياسي والاقتصادي وبين التأثير البيئي تبدو أكثر وضوحاً مما نتصور.

فعلى سبيل المثال، قد يكون للاستثمارات الكبيرة التي تقوم بها شركات مثل "إيني" في القطاعات النفطية بشمال أفريقيا تأثير مباشر على البيئة المحلية والدولية.

كذلك، يمكن أن يكون للتغيرات الجوية التي تواجه المغرب تأثير كبير على الزراعة والسياحة، وبالتالي على الاقتصاد الوطني.

وفي ذات السياق، فإن القضايا الصحية للاعبين الرياضيين، كما هي الحال مع نايف أكرد، ليست فقط مسألة رياضية بحتة، بل لها أيضا أبعاد صحية وبيئية.

فقد يتسبب النشاط الرياضي المكثف في زيادة الضغط على الجسم، وقد يزيد احتمال الإصابات بسبب الظروف البيئية غير الملائمة.

أخيراً، يبدو أن الجهود الدولية مثل المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة قد يكون لها تأثير عميق ليس فقط على العلاقات الدولية، ولكن أيضاً على التجارة العالمية والاستدامة البيئية.

فكل قرار سياسي له تبعات بيئية واقتصادية يجب مراعاتها.

1 Kommentarer