هل يمكن أن يكون التعليم عبر الذكاء الاصطناعي دون حدود؟

هل سنحصد ثمن التحيز الآلي العنصري والديني؟

هذه هي الأسئلة التي يجب أن نواجهها.

في عصر الذكاء الاصطناعي، يجب أن نكون على دراية بأن البيانات الشخصية والأفشال الثقافية للمناهج الدراسية عرضة للأخطاء المتحيزة.

كم عدد الأولاد والفوارق التي ستُترَك خلف خطوط هذا الهاجس الأخلاقي؟

ومن سيحمل مسؤولية هذه القرارات غير المتوقعة؟

يجب أن نرفع أصواتنا الآن قبل أن تصبح بكارتتنا مقيدة بسلسلة الخوارزميات الغير مفهومة.

إن الوقت ليس بعد لصمت بشأن مسؤولياتنا المشتركة تجاه رعاية بيئة تعليم مرآتية وخاضعة للعناية البشرية.

#جهاز #هاتفك