هل يمكن أن يكون التطرف الديني والتاريخ القديم معلقين في حبل الأنا والذات؟

هل نستخدم التاريخ القديم على أنه أداة للسيطرة والتحكيم؟

هل يفقد التاريخ من شغفه الحقيقي كلما تحول إلى أداة سياسية أو دينية؟

نستخدم التاريخ على أنه كلمات في كتاب، أو هو تاريخ حقيقي يُقرأ من خلال أفواه السكان وحساباتهم؟

نحتاج إلى التفكير بعمق، والتخلي عن الأذواق الجاهلية التي تقلص في وجه التاريخ من حيث المعاني والمفاهيم.

#نستغل #المكتوب #تحاول #المعاني

1 commentaires