هل "التاريخ من أجل الشعب" مجرد وهم؟
.
.
.
خيال يُسوقه الأغلبية المهيمنة لخلق وهم الإصلاح بينما يستمر النظام في استئصال الأصوات الناشطة؟
هل هذه محاولة إحلال نظام جديد على عجل، يحمل بذور الدكتاتورية تحت ستار "النزاهة"؟
في مجتمعنا، هل النزاهة مجرد شعار فارغ يُستخدم لتمويه الفساد المتجذر؟
هل "التاريخ من أجل الشعب" هو مجرد ذبحة أخرى تُقحم على شعوبنا، لترويج مآرب بعيدة عن واقعهم؟
**من سيفيد من هذا التاريخ المُختلق؟
من سيحكم على ما هو "مناسب" للتعليم؟
هل سنكون أسرى لنسخة أخرى من النمطية التي طغت على حياتنا؟
**

11 Komentari