تاريخ الأدب العربي مليء بالتنوع والإبداع؛ بدءاً بالشعر الجاهلي الذي عكس حياة وثقافة المجتمع قبل الإسلام، مروراً بعهد المدح والغزل في العصور الإسلامية الأولى، وصولاً إلى ازدهاره تحت حكم المماليك وفي القرن العشرين مع شعراء الحداثة كمدرسة أبولو والتي ضمت أحمد شوقي وغيره ممن أثروا في تطوره.

كما شهدنا كيف تسعى التكنولوجيا لإضفاء الطابع الشخصي على تعليم اللغة العربية، وهو أمر يستحق النظر فيه إن أرادت العربية المنافسة عالمياً.

وفي نفس السياق، لا بد لنا من مقاومة الاحتلال الثقافي والحفاظ على أصالة وهُوية ثقافتنا أمام غزوات الآخرين.

أخيراً، لا تنسَ أهمية الاعتزاز بتاريخك وإسهامات أسلافك الذين شكلوا أساس نهضة أي شعب وأمّة.

1 Kommentarer