كيف يمكن أن تؤثر الاحداث العالمية الأخيرة على الهوية الوطنية والثقافية للدول العربية؟

من قرار استضافة كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم تحت سن 20 عاما إلى التقدم الملحوظ للمغرب في مؤشر تسهيل التجارة، وكيفية تأثير العقوبات المحتملة على فريق إيران الوطني لكرة القدم.

.

.

كل هذه الأمور تعكس التأثير العميق للتغييرات العالمية على البلدان العربية.

كما يظهر اسم "أميد" وأصل كلمة "إبان"، كيف يمكن أن تساعدنا دراسة هذه العناصر في فهم أفضل لهوياتنا الجماعية؟

ربما يسلط الضوء على أهمية الحفاظ على تراثنا الثقافي بينما نتفاعل مع العالم الحديث.

هل يمكن اعتبار هذه الأحداث فرص لتأكيد هويتنا العربية والإسلامية بشكل أقوى؟

#المغرب

1 تبصرے