الثورة التعليمية ليست خياراً بعد الآن؛ إنها ضرورة ملحة لإعداد جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل.

فنحن نعاني حاليًا من خلل كبير بين ما نقدمه للمتعلمين وما يسعى إليه المجتمع الصناعي والعالم الافتراضي.

فالتركيز فقط على الحفظ والتلقين يعطل القدرة الإبداعية لدى الطلاب ويحد من فرص نجاحهم مستقبلاً.

الوقت قد حان لأن تتحرر العملية التربوية من قيود الماضي وتمكين المتعلمين بأنفسهم ليصبحوا مبدعين ومنتجين بدلا من كونهم نسخ طبق الأصل مما سبقهم.

فلنرتقي بتفكيرنا الجماعي نحو تبني طرق تعليم مبتكرة واستثمار مواردنا البشرية لتحقيق تقدم حقيقي ومستدام.

#الآثار #ومشاكل #يتسبب #التقنية #العمود

1 Kommentarer