إن مستقبل التعليم يتطلب نهجا متوازنا يجمع بين فوائد التطور التكنولوجي وأساسيات التربية البشرية الأصيلة.

بينما يشكل الذكاء الاصطناعي جزءا مهما من هذا التوجه، يجب عدم نسيان الدور الذي لا يمكن تعويضه للمعلمين الذين يقدمون الدعم النفسي والاجتماعي للطلاب ويعززون مهاراتهم الشخصية والعاطفية.

إن تكامل هذين العنصرين سيضمن تربية أفراد قادرين على التعامل مع التحديات الجديدة والمحافظة على جوهر الإنسانية والقيم الأخلاقية.

1 التعليقات