التعليم في الإسلام يركز على التوجيه الروحي والتعليم الأخلاقي، مما يجعل دور المعلم أكثر من مجرد نقل المعرفة.

في عالم متعدد الثقافات والدين، من الصعب فصل الدين عن الدولة في السياق التعليمي.

التكنولوجيا، مثل الإنترنت، يمكن أن تساعد في توصيل البيانات، ولكن يجب أن تكون هناك جهود كبيرة لتقديم القيم الأخلاقية والقومية التي تربية جيل ملتزم بالقوانين الاجتماعية والدينية.

يجب أن نعتبر أن التكنولوجيا هي أداة، وليس حلًا شاملًا، وأن نركز على تأثيرها على الهويات الثقافية والقيم المجتمعية.

1 Kommentarer