الاستخدام المتزايد للتكنولوجيا الحديثة، مثل الذكاء الاصطناعي، يثير تساؤلات حول دور البشر في هذه الديناميكية المتغيرة.

بينما توفر هذه التكنولوجيا كفاءة وفعالية عالية، إلا أنها لا تستطيع تكرار الجوانب العاطفية والمعرفية الفريدة للإنسان.

في التعليم، على سبيل المثال، لا يمكن للذكاء الاصطناعي أن يبدل التوجيه البشري الذي يعزز الثقة واحترام الذات.

في سوق العمل، يمكن للمهام الروبوتية أن تقوم بالأعمال اليدوية الدقيقة، لكن فهم السياق الاجتماعي والعلاقات الشخصية يبقى حكرًا على القدرات البشرية.

بدلاً من رؤية الذكاء الاصطناعي كمنافس للإنسان، يجب أن نراها كتقنية مكملة ودعمية.

يجب أن نجمع بين كفاءة الأجهزة واستيعاب المشاعر لدى الأشخاص لإنشاء بيئات عمل وتعليمية فعالة حقًا وممتعة.

1 التعليقات