إن ما يدفعنا نحو المستقبل ليس الخوف من الماضي، ولكنه فهم عميق لحاضره.

إن التحدي الحقيقي ليس في تغيير التاريخ، بل في كيفية استخدام تلك الدروس لتشكيل حاضرنا ومستقبلنا.

فالأمم التي تتعلم من أخطائها وتبني عليها، هي الأمم القادرة حقاً على التقدم والازدهار.

لذلك، دعونا نستفيد من دروس الماضي لنصنع مستقبلاً مشرقاً ومختلفاً.

فلنصوغ عالمنا بقيم العدالة والاحترام والتفاهم، حيث يلعب الجميع دورهم ويساهمون في بناء مجتمع أكثر عدلاً وإنصافاً.

فهذه مسؤوليتنا الجماعية تجاه جيل الغد.

1 Kommentarer