في عالم متغير بسرعة، أصبح الانتقال الرقمي أمرًا حيويًا في جميع مجالات الحياة، بما فيها التعليم الجامعي.

فالتعلم عبر الإنترنت يوفر فرصًا لا حدود لها أمام الطلاب الذين يسعون للمعرفة بغض النظر عن مواقعهم الجغرافية وظروفهم المالية والصحية.

بالإضافة لذلك، فهو يساهم في رفع مستوى الكفاءة لدى المؤسسات التعليمية بتقليل التكاليف التشغيلية وزيادة الوصول العالمي.

كما يجب علينا ألّا نتجاهل أهميته بالنسبة للقوى العاملة المستقبلية والتي ستكون بحاجة ماسّة لهذه المهارات الرقمية لتلبية سوق العمل المتغير باستمرار.

إن عدم التكيّف سيشكل عائقًا أمام التقدم الشخصي والجماعي وسيكون له تأثير سلبي طويل المدّى على المجتمع بأسرِه.

لذا، فلنعالج هذا الموضوع باعتبارِه حاجة ملحة وليست مجرد خيار فاخر!

#الأولى #البيانات #الصحة #الحياة #برسم

1 Komentari