نحن نعيش في وهم.
يُشَكّك الجميع في من يحكم العالم، لكننا جميعًا نسير على مسارهم، متأكدين أننا نختار طريقنا.
أليس من الغريب كيف يصبح الناس سجينين داخل هذا الوعي الخاطئ؟
هل فكرتم يومًا في أن القوى الحاكمة ليست مجرد حكومات أو مؤسسات، بل هي الأفكار والأفهام التي نعيشها؟
نحن أنفسنا نُحكم العالم من خلال معتقداتنا واهتماماتنا، عن طريق السماح للخوف والذعر بالتوجيه.
هل يستحق هذا الوهم بقاءه؟

13 Kommentarer