إن وفاة البابا فرانسيس تشكل حدثا جللا ليس فقط داخل الكنيسة الكاثوليكية ولكن للعالم بأسره.

لقد كان البابا رمزا للحوار بين الأديان وسعى جاهدا لبناء جسور التواصل بين مختلف الطوائف والمعتقدات الدينية، بما فيها الإسلام.

إن جهده في التقارب مع العالمين الإسلامي والمسيحي سيظل محفزا قيّما للمؤسسات الدينية الأخرى لتحذو حذوه نحو مزيد من التعاون والاحترام المتبادل.

ومن هنا يأتي النداء الملِح لأفراد المجتمع المدني لاستثمار روح الوحدة والحوار التي دعا إليها البابا الراحل لنشر السلام وتقليل الانقسامات الطائفية والعرقية.

#الوضع #الوئام #خلال #أمريكا

1 Comentários