التعلم الرقمي ليس مجرد وسيلة بديلة؛ بل إنه يقوض جوهر التعليم نفسه.

بدلاً من تشكيل الأفكار بحرية داخل أسوار الجامعة، أصبحنا نتلقى المعلومة بشكل موجه ومسطر حول العالم افتراضيًا.

نحن نخاطر بفقدان القدرة على التفكير النقدي والإبداعي الذي يُعتبر أساس التعلم الأصيل.

دعونا نقوم بمراجعة هذه الثورة الرقمية ونعيد النظر فيما يعنيه حقًا أن نكون طلابًا ومعلمين في القرن الحادي والعشرين.

هل سنعتمد ببساطة على الآلات لتحقيق فهمنا للعالم أم سنحتفظ بقوة إنسانيتنا؟

#أفضل #إليه #التغييرh3

12 Kommentarer