هل يمكن أن تكون الشبكات الاجتماعية هي السبب الرئيسي للاضطرابات النفسية المعاصرة؟

لا، ليس بشكل مباشر.

إن الطبيعة البشرية لديها ميل داخلي لتفضيل التحليل السلبي للعروض العامة بدلاً من الإيجابيات، وهو ما كان موجودًا قبل الإنترنت.

إدمان بعض الأشخاص لهذه المواقع يرجع غالبًا لرغبتهم في الشعور بالألفة والعزلة الذاتية، وليس نتيجة مضمون المواقع نفسها.

الصعوبة في التعامل مع هذه المنصات لا تتوقف عن وجودها، بل في كيفية التعامل معها.

يجب إعادة تنظيم أولوياتنا نحو بناء مجتمعات فعالة وتعزيز العلاقات الشخصية الصحية.

الانسحاب الكامل قد يغذي الوحدة ويجعل الأشخاص أكثر عرضة لأفكار سوداوية وسلوكيات انتحارية.

#الشخصية #وقدراتهم

1 মন্তব্য