"النظام الدولي الحالي يكشف عن هشاشته وعدم عدله، حيث تسلط خمس قوى كبرى الضوء على نفسها فقط، تاركة بقية العالم يتصارع على فتات الطاولة.

ولكن يجب أن نتذكر أنه حتى أقوى الدول اليوم كانت ذات يوم ضعيفة، وأن التاريخ يشهد دائماً بتغير موازين القوى.

لن نستسلم لهذا الوضع المزري، فللحرب وسيلة أخرى غير الرصاص والقنابل: العلم والمعرفة والتنمية البشرية.

علينا أن نعيد النظر في طريقة تعليمنا ونعتنق التقدم العلمي والثقافي كأداة للتغيير.

كما ينبغي لنا أن ندعو باستمرار للسلام والدبلوماسية في عالم مليء بالتحديات.

وفي النهاية، ستظل الرياضة رمزاً للقوة الوطنية والإصرار.

"

1 Bình luận