تعليم بلا حدود هل تخيلت يومًا أن يكون التعليم حرًا ومن دون قيود مكانية وزمانية؟

لقد أثبتت التجربة العملية أن التعليم لا ينبغي أن يقتصر على أسوار المدرسة أو الجامعة، بل يمكن توفير فرص تعليمية متنوعة عبر الإنترنت وفي أي زمان ومكان يناسب المتعلمين.

لكن هذا النهج الجديد يثير العديد من الأسئلة حول دور المعلم التقليدي وكيفية ضمان جودة المخرجات التعليمية عند تخطي الحدود المكانية.

كما يشكل اندفاع بعض الدول لتطبيق مثل تلك النماذج تهديدًا مباشرًا لقطاعات وظائف كاملة وقد يزيد من فوارق الحصول على فرصة تعلم عالي الجودة لأصحاب الدخل المتوسط والمنخفض.

لذلك يجب التأني قبل الانتقال لحلول سحرية قد تؤثر بالسلب إذا لم يتم دراسة تبعاتها بعمق.

#الرغم #اللاذع

1 Kommentarer