تؤكد الصين هيمنتها على الصادرات بفائض تجاري يتجاوز تريليون دولار، مما يشعل مخاوف غربية من اختلال تجاري يهدد التصنيع في أوروبا وأميركا.

وفي الوقت نفسه، تعمل الصين على زيادة حضورها ونفوذها في منطقة المحيط الهادي، مما يهدد استقرار المنطقة ويؤثر على موازين القوى الإقليمية.

وتواجه دول الخليج ضغوطًا متزايدة على صناعة البتروكيماويات بسبب عوامل جيوسياسية وتجارية، مما يؤثر على قدرتها التنافسية في الأسواق الدولية.

كما أن الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين تؤثر على الاقتصاد العالمي، مما يؤدي إلى ارتفاع أسعار الذهب وزيادة تكلفة التشغيل والتخزين للشركات المحلية.

#التأثير #الوطنية #العالمي #بناء

1 Comentarios