في عصر الرقمي، تخلق منصات التواصل الاجتماعي عقبات جديدة لكسر ثقة وعمر الصداقات الحقيقية.

بينما يوفر الاتصال السهل فرصًا جديدة، قد تكون هذه الصداقات الرقمية قصيرة العمر.

بدلاً من تعزيز الروابط العاطفية، قد توفر مواقع التواصل فقط سطحية ما يُعتقد بأنّه صداقات حقيقية.

من ناحية أخرى، قد تصبح الشبكات الاجتماعية مرايا للثقة والتواصل داخل العلاقات خارج الإنترنت، مما قد يؤدي إلى مزيدٍ من الانفتاح والصراحة.

هذا يثير سؤالًا حول الحاجة إلى ضمانات أفضل لحماية خصوصيتنا عبر الإنترنت.

كما يثير هذا السؤال أيضًا الخطوط الفاصلة بين الحقوق الوطنية والدول والشركات العملاقة التي تحكم عالم الصحافة الاجتماعية.

في هذا السياق، نواجه نقطة خلاف بين حق الوصول الحر للمعلومات مقابل الأمن والاستقرار الاجتماعي.

#يخلو #لشركات

1 Comments