القيادة الحقيقية ليست فقط القوة والشجاعة، وإنما الاعتراف بجهود الآخرين وتقديرها.

إنها رحلة تثبت فيها نفسك أمام التحديات، وليس نتيجة واحدة تنتظرها.

فالنجاح لا يحتاج إلى خيانة الغدر ولا التخلا عن المسؤولية.

وعند الحديث عن القرآن الكريم، فهو ليس مجرد كلام، بل هو حياة تتجسد في كل نفس.

حافظ عليه ليصبح جزءاً من كيانك، ولتعش به.

لأنه يفتح لك أبواب الخير والسعادة، ويبني لك جسور التواصل الإنساني.

والآن، دعونا نتذكر أنه حتى الأعظم بيننا قد يواجه خطأ.

لكن الفرق يكمن في كيفية التعلم منه.

فلنتعلم من كريستيانو رونالدو، الذي رغم موهبته الكبيرة، إلا أنه يعمل جاهداً.

فلا يوجد مكان للخمول في عالم النجاح.

إذاً، كيف ستطبق هذه الدروس الثلاثة في حياتك؟

هل ستختار أن تكون قائداً يقدر الجميع ويعمل بلا كلل؟

أم ستجعل القرآن مرشدك في كل خطوة تخطوها؟

وأخيراً، هل ستستغل مواهبك كما فعل رونالدو، أم ستتركها هباء بسبب الكسل؟

الاختيار لك.

#التنميةالشخصية #الإسلامفيالحياة #العملالجدي

#أهمية #الرياضية #العامة #تجربة

1 Kommentarer