إن الاعتماد الزائد على وسائل التواصل الاجتماعي يُهدّد صحتنا النفسية باستمرار!

لا ينبغي اعتبار الفوائد الظاهرة -كالروابط الاجتماعية- مطلقًا مقابل التهديدات المُخبأة خلف الشاشة؛ فهي تتلاعب عواطفنا، تُغذي شكلاً جديدًا من الغيرة، وترسم صورة خيالية للعالم.

إنها تعمل كمصدر دائم للإجهاد العقلي، حيث يقضي ملايين الأشخاص ساعات كل يوم مقتنعين بأنه عليهم تقديم محتوى مثالياً ليتمتعوا بحضور إعلامي ناجح.

وهذا أمر مدمر!

دعونا نعيد النظر بتمعن في طبيعة علاقتنا مع هذه المنصات ونبحث عن طرق للاستخدام الصحي لها بدلاً من الوقوع ضحية لعادات الانشغال بها بلا حدود.

هل أنت مستعد لمناقشة كيفية مقاومة تلك الفخاخ الرقمية؟

#لإعادة

13 Kommentarer