في عالم يبحث عن القيمة الحقيقية، يبدأ من الاعتراف بأن الاهتمام بالعلوم والابتكار ليس أقل أهمية من شغفنا بالرياضة.

فالرياضيون والموسيقيون يلهموننا بروعتهم وجمال أدائهم، لكن العلماء والمبتكرين هم الذين يشكلون مستقبل العالم ويغيرون مساره نحو الأفضل.

الثروة ليست مقاسة بعدد المشاهدين أو المتابعين، بل بالأثر الذي تحدثه في حياة الناس وفي تقدم المجتمع.

عندما نستثمر في التعليم والبحث العلمي، نبني أسساً ثابتة لمستقبل أفضل وأكثر عدالة.

الفقر ليس قضاء وقدر، بل نتيجة لنظام اقتصادي وثقافي يسمح بالتوزيع غير العادل للموارد.

فلا يمكننا تحقيق العدالة الاجتماعية إلا بإعادة النظر في أولوياتنا وبناء نظام يقدر المعرفة والعلم فوق كل اعتبار آخر.

إنها دعوة لإعادة تعريف القيم وتعزيز مكانة العلم والإبداع في قلوب الناس وعقولهم.

#يحصد #يكمن #تحمل

1 Yorumlar