هل يمكن أن يكون الإصغاء الفعّال أداة لتحريرنا من عبودية الآراء الراسخة والمعتقدات الجامدة؟

عندما نركز على منظور شركائنا في الحديث، قد نكتشف أفكارًا لم تكن واضحة لنا قبل ذلك، مما يفتح فرصًا لتجاوز حدود آرائنا الضيقة وإثراء رؤيتنا للعالم.

دعونا نتحدى أنفسنا للاستماع بكثافة أكبر كي نشهد تحولات ثقافية ومعنوية ذات تأثير مدوٍّ.

كما قال جون ديوي: "الثقافة تتغير ببطء شديد حتى تبدأ بالانقلاب المفاجئ"، فلنحول هذه الثورة الثقافيّة الصغيرة داخل مجتمعاتنا الخاصة اليوم.

1 Kommentarer