رغم أهمية جميع العوامل، فإن الاكتفاء بالنظام الغذائي الصحي ليس كافيًا للحصول على صحة شاملة.

الصحة الحقيقية تكمن في توافق الجسم والعقل، وهذا يستوجب اهتمامًا أكبر بالعلاقات الشخصية والتواصل الاجتماعي والوضوح العقلي.

إذا كانت "الصحة" هي الهدف النهائي، فلا يمكن تجاهل تأثير المشاعر والأفكار والأفعال الإنسانية على الذات والجسد.

دعونا نتحدى الفكرة الضيقة حول الصحة وتدعيم نظرية الصحة الشاملة والمستدامة.

هل أنت مستعد للمفاضلة بين ما ترى أنه أساسي لصحتك؟

أم ستتبنى النظرة الأكثر رحابةً لهذه المسألة المعقدة؟

#ويجادل

11 Kommentarer