هل تستطيع الآلات الشعور بالأخلاق مثلنا؟

وهل سيكون ذكاؤها الاصطناعي عدلاً لنا جميعاً خاصة في مجال التعليم حيث تنتشر الفجوات منذ الآن؟

إن مستقبل التعليم بيد التكنولوجيا لكن لا بد أيضاً أن يكون الضمير البشري حاضراً ليضمن عدم اتساع الهوة بين المتعلمين.

أما بالنسبة لحرية التعبير فللعربية جمال خاص فيها بسبب تعدد معاني كلماتها وترادفها، وهي هدية ثمينة تعطي لكل فكرة فرصة للتعبير عنها بعدة طرق مختلفة بعيداً عن أي قيود لفظية تقليدية.

وفي النهاية، ربما نتعلم الكثير ليس فقط من الكتب بل كذلك من أجسامنا وكيف تحافظ علي توازنها الدقيق فالكون كله آية تدرس وليس الكتاب المقدس وحده!

#ينطلق #يقوم #وكذلك #المهمة #للذكاء

1 Komentari