"النهايات ليست سوى بدايات جديدة بحُلَّة مختلفة.

" فكما تسقط فرق كرة القدم في درجات الدوري الأدنى لتتعافى أقوى بعدها، كذلك نفارق العلاقات العاطفية لنكتسب حكمتنا الجديدة التي تجعلنا أكثر استعدادًا لمن أحسن اختيارًا.

وفي خضم تلك التقلبات، تأخذنا موسيقى غوستاف ماهلر في رحلة عميقة لاستشعار قوة الحب حتى تحت وطأة المرض والخيبات.

إن فهم دورة الفقد والنمو يساعدنا على مواجهة الواقع بجدارة أكبر وبوصلة واضحة للأمام مهما كانت الرياح عكس المرجو!

أما بشأن التدخلات الخارجية وانتشار المعلومات المغلوطة لتغيير مسار التاريخ لصالح أجندات خاصة فهو درس بحد ذاته يستحق الانتباه والفحص العميق.

.

فالعدالة يجب أن ترى النور دوماً، ولا مكان هنا للمحاباة والمكائد السياسية الضارة بمستقبل المجتمعات والدول.

إنه وقت اليقظة وحماية الحقائق قبل أن تصبح ضحية اخرى لحرب الشعوذات والمعلومات المزيفة المنتشرة عبر وسائل الإعلام الحديثة.

#الخاصين

1 التعليقات