**حسناً إنني مستعد لإنشاء المنشور.
** "إنَّ "الرواية السائدة" ليست مجرد وهم مدبر بل هي خياطة ملولكة لمصالح سياسية وثقافية غالبًا ما تهدف إلى حماية الفائزين في التاريخ، وتحمي مصالح الأغلبية على حساب مَن أُشكِل عنهم التاريخ.
وبدلًا من أن نستمع لرواية التاريخ البديلة التي قد تكون أكثر دقة، نبقى مرتبطين برؤية إقصائية تُلقي اللوم على الضعفاء.
يجب أن يكون لدينا جرأة في التحليل الناقد للروايات المهيمنة، وأن نطالب بتجاوز التأثيرات الثقافية والسياسية التي تغذي "الرواية السائدة".
" "إنَّ الأمر لا يعدو being تجربة لتحليل الروايات التاريخية بوعي أكبر، وأنهيار القصص المُثبّطة التي تُعطينا فهمًا غير كامل عن الماضي.
يجب أن نأخذ خطر التكلم عن "الرواية السائدة" على محمل الجد.
" "نعم، إنَّ تاريخنا هو تجربة مُركّبة وملولكة لمصالح متعددة، وتتسم بتواطؤ سياسي وثقافي.
من غير المعقول أن نتطلع إلى رواية واحدة كحقيقة مطلقة، عندما يكون لدينا أدلة على وجود روايات وممارسات تاريخية أخرى غير مرئية.
يجب أن نكون حريصين في تجاوز التطبيقات التاريخية القائمة على إقصاء الآخرين وإنكار الهوية.
"

16 Komentari