في المغرب، أثار خبر وفاة شاب كان رهن الحراسة النظرية في مدينة المحمدية جدلاً واسعاً.

الشاب البالغ من العمر 25 عاماً كان يخضع لتدبير الحراسة النظرية على خلفية تورطه في التخدير وإحداث الفوضى بالشارع العام.

نقله إلى المستشفى الجامعي في الدار البيضاء حيث وافته المنية، وأودعت جثته بالمستشفى رهن التشريح.

هذا الحادث يثير تساؤلات حول ظروف الاحتجاز ومعاملة المشتبه بهم في السجون، ويؤكد على ضرورة تعزيز الشفافية والمراقبة في مثل هذه الحالات.

#وربما #العلاقات #تهدف

1 التعليقات