التحولات العالمية الأخيرة تكشف هشاشة البنى السياسية والعسكرية التقليدية وتعيد رسم خريطة العلاقات الدولية.

فانسحاب الولايات المتحدة من افغانستان اضعفت صورتها امام حلفائها وعمقت مخاوفهم حول قوتها ونفوذها مستقبلاً.

أما تصاعد التوتر تجاه تايوان وأزمة الشرق الأوسط فهي مؤشرات خطر تدعو لاعادة تقييم الاولويات الامنية الاقليمية والدولية.

وفي المقابل، برز دور كرة القدم كمجال حيوي لصناعة السلام والتواصل بين الشعوب عبر ازدهار الدوريات المحلية والقارية.

كما ان التركيز على حقوق المرأة وحمايتها من مختلف اشكال الانتهاكات اصبح ضرورة ملحة تتجاوز الحدود الجغرافية والثقافية.

#الخبراء #المنصات

1 Kommentarer