هل يمكننا القول إنّ مفهوم "الحرية الشخصية" الذي كان محور خلافٍ بين علماء المسلمين القدماء لا زال حاضراً اليوم؟

إنَّ تبني بعض الأشخاص لفكرة الحرية المطلقة وعدم الاعتراف بالقيود الاجتماعية والدينية قد أدّى إلى ظهور مفاهيم غير تقليدية للمسامحة والخطيئة والتي تخالف ما ورد في النصوص الشرعية والرأي العام المجتمعي.

فهل يمكن اعتبار ذلك نوعاً من أنواع الانحراف العقائدي والفقهي كما حدث سابقاً؟

وهل ستؤثر هذه الظاهرة الجديدة على وحدانية واستقرار المجتمع العربي مستقبلاً؟

هذه الأمثلة توضح مدى ارتباط الماضي بالحاضر وكيف تتطور المفاهيم بمرور الوقت ولكن جوهر الخلاف يبقى ثابتاً.

#التجربتين #أهمية #تتم #جودة

1 Mga komento