الإبداع لا يعرف حدودًا ولا جنسية ولا عمرًا!

إنه شرارة داخل كل منا تنتظر الشرارة التي تشعلها.

.

.

وقد يأتي هذا الدفع من أي شيء، حتى لو كان كاريكاتيرًا ساخرًا ينتقد الوضع الاجتماعي الحالي بقوة وقالب هزلي!

فالضحك على الهموم يخفف عنها، لكن رسمها بأسلوب كوميدي يجعل الناس يفكرون ويتحدثون عنها ويمارسونها.

.

.

وهذا بالضبط جوهر الفن - فهو مرآة المجتمع التي تنقل واقع الحال وتعبر عنه بصدى أكبر مما قد تنجزه ألف كلمة منطوقة!

#المعاصر #لنقد

1 تبصرے