نقد جديد لقضايا التحول الرقمي في القطاع المصرفي العربي:

"الحقيقة المؤلمة هي أن معظم البنوك العربية ما زالت تعتمد بشكل أعمى على الأعراف والتقاليد القديمة بدلاً من احتضان الثورة الرقمية.

إن مقاومتهم للتغيير ستؤدي حتماً إلى بقائهم خلف منافسيهم العالميين الذين تبنوا بالفعل اقتصاداً رقميّاً حديثاً.

الوقت ينفد أمامكم - إما الانضمام للفورة الرقمية الآن أو مشاهدة نهاية سيادتكم السوق.

"

هذا المنصب يدفع النقاد لدحض فرضية أن البنوك العربية تكافح لإجراء تحولات رقمية بسبب عوامل خارجية (مثل اللوائح) وأن مشكلة رئيسية هي ثقافتها المؤسسية وقدرتها على الابتكار الداخلي.

فهو يدعي أنه إذا لم تحدث تغييرات جذرية واستراتيجية عاجلة، فقد تصبح البنوك العربية أقل صلة بالمستهلكين وأقل قدرة على المنافسة في مشهد مصرفي متزايد التعقيد.

#الفردية #والدولية #الأخرى #المنشور

11 Kommentarer