* الفن هو المرآة التي تعكس روح الجماعة: غموضه وعمق رسائله قد تكشف عن جوانب خفية من الهوية البشرية.

بينما العلوم والفنون تتداخلان لتبرز جمال الحياة وتعقيداتها، فإن دور الفنان كمبدع يدفع نحو التأمل والاستبطان.

لذلك، عندما نسعى لفهم هويتنا، فلنرتقي بالفن إلى مستوى يليق بإنسانيتنا؛ فهو ليس مجرد ترفيه، ولكنه وسيلة لإعادة اكتشاف النفس وإيمان الآخر بالأمل والإرادة.

ربما هذا ما يعني به البعض بالإحصائية - حيث تصبح القصص الخيالية مصدر وحي للتغيير الاجتماعي الحقيقي.

ومع ذلك، يجدر بنا الانتباه لأثر الإعلام الرقمي اليوم، والذي قد يؤدي أحياناً لخنق الأصوات المتنوعة لصالح سرد واحد مهيمن.

إنه وقتٌ مناسب لإعادة النظر فيما يجعل قصّة تستحق الرواج حقاً!

قد نجد الجواب بأن كل فرد لديه روايته الخاصة التي تستحق الانتشار.

.

فلكل منا قصة مؤثرة تحتاج لمن يسمعها ويعترف بها.

أما بالنسبة لـ« النجاح» المزعوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة.

.

.

فهذا موضوع آخر للنقاش.

1 Комментарии