? "النقاش الأوحد حول التغيير اللازم في العالم: متى نتعلم من الخبرة؟

في هذا القرن الجديد، نجد أننا نتعلم كل يوم أهمية التعلم من الخبرة.

ولكن هل نركز كفاية على تنمية هذه الخبرة؟

أيامنا تعيشون تغييرات غير مسبوقة بسبب التحول الرقمي والتغيرات البيئية، والتي توفر فرصا جديدة للمرأة للاستفادة منها وبناء مهاراتها.

وفقًاPara بنك الدولي، فإن زيادة مشاركة النساء في سوق العمل يمكن أن تساهم بأكثر من ثلاثة تريليون دولار أمريكي سنوياً للاقتصاد العالمي بحلول عام 2025.

هذا يشمل المجالات المتطورة مثل الذكاء الاصطناعي وأمن الشبكات، والتعلم الآلي.

كذلك أصبحت قطاع الطاقة المتجددة محور التركيز الرئيسي لمناقشات المناخ الدولية، وهو يوفر أرض خصبة أخرى لنمو الوظائف الجديدة التي تستهدف النساء.

ولكن، هناك عوائق كبرى تواجه اندماج المرأة الكامل في القوى العاملة.

بناء بيئة عمل شاملة ومتوازنة بين الجنسين هو تحدي مهم.

قد يعني هذا تقديم سياسات دعم للأمومة والأبوة، ساعات عمل مرنة، فضلا عن جهود لتغيير الثقافات المؤسسية السائدة والتي غالبا ما تميل نحو الرجال.

وإلى جانب ذلك، تعد المسائل التعليمية وقضايا الوصول إلى رأس المال حجر عثرة رئيسي آخر أمام العديد من النساء اللاتي يسعين لإطلاق المشاريع التجارية الخاصة بهن أو تطوير حياتهن المهنية.

ألا فكل واحد ينبغي أن يتعلم من الخبرة وتقدم ملهمة لجميع الآخرين.

إن تحقيق التوزيع العادل للفرص ليس مجرد قضية أخلاقية، بل أيضًا أمر حيوي لتحقيق نمو اقتصادي مستدام.

ويمكن القيام بذلك عبر عدة خطوات استراتيجية.

الطريقة الأولى هي التركيز على التعليم المبكر والفني ليصبح أكثر شمولاً وجنسياً.

ثانيًا، يجب تشجيع الابتكار الحكومي والشركات الرائدة لتقديم حلول تعليمية جديدة.

Finally، يجب تحسين التفاعل بين الطلاب والمعلمين من خلال استخدام التكنولوجيا.

لا نحتاج إلى أن نركز كفاية على تنمية هذه الخبرة.

لكن نحتاج إلى أن نتعلم منها أيضًا.

?

13 Kommentarer