هل سنصبح عبيدًا لأجهزتنا أو سادة لها؟

هذا السؤال يثير إشكالية فريدة في عصر التكنولوجيا المتقدمة.

بينما تستمر التكنولوجيا في اختراق مجالات حياتنا، من خلال الذكاء الاصطناعي والروبوتات، نواجه تحديًا كبيرًا: هل سنستمر في التحكم في التكنولوجيا أم ستصبح التكنولوجيا التحكم بنا؟

هذا التحدي يثير سؤالًا آخر: هل سنستمر في الثقة في الإحساس البشري والعاطفي أم سننقل هذه الثقة إلى الآلات؟

هذه الإشكالية تثير سؤالًا أعمق: هل سنستمر في البحث عن هويتنا الإنسانية أم سننقلها إلى عالم الآلات؟

1 التعليقات