"الثورة الصناعية الرابعة لا تتوقف عند حدود البحث العلمي والاقتصادي فحسب؛ بل إنها تسلل إلى عقر دار التعليم، حاملةً معها وعوداً باهرة وآثاراً مخيفة في آن واحد.

هل نكتفي بتلقين الطلاب حقائق جافة عبر منصات ذكية، أم نحافظ على جوهر التعلم الإنساني المبني على النقاش والفحص والتفاعل الحي؟

إن الدمج الصحيح بين قوة الذكاء الاصطناعي وحميمية التواصل البشري هو مفتاح مستقبل تعليمي نابض بالحياة.

" "#التعليمالمستقبل #دمجالتكنولوجيا_بالحكمة"