التعليم الإلكتروني ليس حلاً مثالياً للتعليم التقليدي، بل هو مجرد وهم يخفي وراءه تحديات كبيرة لا يمكن تجاهلها.

على الرغم من المرونة والفرص التي يقدمها، إلا أنه يفتقر إلى التفاعل البشري المباشر الذي يعتبر أساسياً لبناء الشخصية وتطوير مهارات التواصل.

بالإضافة إلى ذلك، يزيد التعليم الإلكتروني من الفجوة الاجتماعية، حيث يفضل الأثرياء الذين يمكنهم توفير التكنولوجيا اللازمة، مما يعمق التفاوت الطبقي.

أليس من الوقت لنعترف بأن التعليم الإلكتروني هو في الأساس حل وقتي وغير شامل؟

هل نستمر في التفاخر به كبديل مقبول أم نعمل على تحسين التعليم التقليدي؟

#مكان #بالإضافة

11 Comentarios