"في عالم يتسارع فيه تقدم الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا، يصبح الحفاظ على الهوية الثقافية أكثر ضرورة من أي وقت مضى.

إن الجمع بين التقدم التكنولوجي والحفاظ على تراثنا اللغوي والثقافي ليس مجرد خيار، بل هو واجب علينا جميعًا.

فلنتصور مستقبلاً حيث تعمل النظم التعليمية الحديثة على دمج العلوم والتكنولوجيا مع الدراسات الإنسانية، مما يسمح للأجيال القادمة بفهم جذور ثقافتها وتاريخها ولغاتها المحلية بالإضافة إلى اكتساب المهارات اللازمة للمنافسة في العصر الرقمي.

بهذه الطريقة، سنضمن عدم غلبة التقدم العلمي على القيم الثقافية والأخلاقية التي تشكل جوهر مجتمعنا.

"

1 Comentários